هدف هذا البحث معرفة تكوين البيئة اللغوية وفعاليتها لتعليم مهارة الكلام. وأما خلفية هذا البحث هي البيئة اللغوية التي تكون وسيلة تعليم مهارة الكلام بمعهد العزم للتربية الإسلامية كونينجان. أن تكوين بيئة اللغة العربية هي إحدى من عملية فعالية لتعليم مهارة الكلام التى تدخل إلى المهارات الأربعة سوف أن يقال الطلاب ماهرا في اللغة العربية. وبالتالي أن كل الطلاب في هذا المعهد ليس من الناطق الأصلي وصارت اللغة العربية لغة أجنبية التي تحتاج إلى غيرة قوية لتعلمها من البداية مثل تعريف الأحرف الهجائية حرفًا حرفًا ثم قرأة الكلمة ثم حفظ الكلمة ثم جعل الجملة المفيدة حتى تطبيق التكلم في بيئة اللغة العربية الجيدة. وعسى أن يكون هذا البحث مرجعًا في قضاء تعليم اللغة العربية والخصوص في مهارة كلام الطلاب حول المعهد الذي لايعدم من اللغة العربية أحد اللغة التى لازم على احتمالها. وهو أساس لاتساع العلم باحتمال محاورة اللغة العربية ولسهولة على فهم كتب التراث الإسلامي الذي تستخدم اللغة العربية
هذا البحث بحث نوعي ميداني ويقوم بمعهد العزم للتربية الإسلامية كونينجان. وتستخدم الباحث المشاهدة والمقابلة والتوثيق لجمع البيانات. والطرق المستخدمة لتحليل البيانات بعد جمعها هي تخفيض البيانات، و تقديم البيانات، الاستنباط.
وأما تكوين بيئة اللغة العربية هو عملية فعالية لتعليم مهارة الكلام التى تدخل إلى المهارات الأربعة سوف أن يقال الطلاب ماهر في اللغة العربية. وبالتالي أن كل الطلاب في هذا المعهد ليس من الناطق الأصلي وصارت اللغة العربية لغة أجنبية التي يحتاج إلى غيرة قوية لتعلمها وعمليتها من البداية مثل تعريف الأحرف الهجائية حرفًا حرفًا ثم قرأة الكلمة ثم حفظ الكلمة ثم جعل الجملة المفيدة حتى تطبيق التكلم في بيئة اللغة العربية الجيدة. ويظهر على ترقية مهارة اللغة ومهارة الكلام للطلاب قبل دخول إلى هذا المعهد الذي يطبّق البيئة اللغوية لتعليم مهارة اللغة. وأما هذه الطريقة مناسبة بطريقة المباشرة التي تبيّن أن اللغة حيّئة لذا تحتاج إلى الاتصال والممارسة مرارًا.
ونتيجة من هذا البحث هي أنّ تكوين البيئة اللغوية لتعليم مهارة الكلام ناجحة من خلال ثلاث عمليات وهي عملية التخطيط والتنفيذ والتقويم. وتحقق نجاحه بنسبة الطلاب بالتكلم في كل المحادثة اليومية باستخدام اللغة العربية فهماً مسهولا.