الملخص:
تعتمد كتابة هذا البحث في الواقع على ملاحظات الباحثة حول أخطاء التلاميذ في ترجمة الجمل وتجميعها. أثناء ممارسة التدريس (PPL)، تم توجيه أسئلة الممارسة المتعلقة بقواعد اللغة العربية للتلاميذ ولاحظت الباحثة أن التلاميذ يميلون إلى ارتكاب نفس الأخطاء التي لا تتعلق فقط بمشكلات بناء الجملة ولكن أيضًا ببناء المركب.
لذلك، فإن أهداف هذا البحث هي: (1) أن يعرف فهم تلاميذ الفصل الحادي عشر في المدرسة الثانوية الإسلامية الحكومية 1 رمباغ على المركبي العددي والعطفي. (2) أن يعرف المشكلات التي يواجهها تلاميذ الفصل الحادى عشر فى المدرسة الثانوية الإسلامية الحكومية 1 رمباغ في فهم المركبي العددي والعطفي. (3) أن يعرف طريق الحلّ المشكلات التي يواجهها تلاميذ الفصل الحادى عشر فى المدرسة الثانوية الإسلامية الحكومية 1 رمباغ في فهم المركبي العددي والعطفي. في تحقيق هذه الأهداف، أجريت الباحثة نوعًا وصفيًا من البحث بمنهج نوعي. اسلوب تحليل البيانات المستخدمة هي ملاحظة، والمقابلة والتوثيق والاختبار. بناءً على نتائج البحث، يمكن تقديم البيانات التالية. (1) فهم تلاميذ الفصل الحادي عشر في المدرسة الثانوية الإسلامية الحكومية 1 رمباغ على المركبي العددي والعطفي في فئة "كاف" (2) المشكلات التي يواجهها تلاميذ الفصل الحادي عشر في المدرسة الثانوية الإسلامية الحكومية 1 رمباغ في فهم المركبي العددي والعطفي منها المشكلات اللغوية وغير اللغوية. تظهر المشكلات اللغوية من خلال صعوبة في فهم المعنى لأن التلاميذ يحفظون المفردات نقيصًا. وصعوبة في استخدام قواعد المركبي العددي والعطفي لأن اختلاف القواعد المركبي العددي والعطفي بين اللغة العربية والإندونيسية، التلاميذ لا يتقنون المادة الأساسية ولا يتقنون نظام المركب العددي المختلفة. وفي الوقت نفسه، فإن المشكلات غير اللغوية ناتجة عن عدم اهتمام التلاميذ بتعلم اللغة العربية، والتعلم عبر الإنترنت غير الفعال اثناء وباء كوفيد-19، تقليل الوقت لتعلم اللغة العربية. (3) طريق الحل المشكلات التي يواجهها تلاميذ الفصل الحادي عشر في المدرسة الثانوية الإسلامية الحكومية 1 رمباغ في فهم المركبي العددي والعطفي: أن تعرف المشكلات، وأن يعلم المعلم التلاميذ المادة الأساسية ويتقن التلاميذ المادة الأساسية، ويدفع المعلم إلى التلاميذ لحب اللغة العربية، ويأخذ المعلم نهجًا شخصيًا للتلاميد كمحاولة لتقييم التعلم.