الدافع خلفية البحث في هذا البحث هو الظاهرة في كل مدرسة تواجه حالة حيث يجب أن تكون المدرسة قادرة على تطوير إمكانات الطلاب وفقًا لمواهبهم وكفاءاتهم. بموجب القانون رقم قانون رقم (20) لسنة 2003 بشأن نظام التعليم الوطني وبرمينكبود رقم 62 لسنة 2004 بشأن الأنشطة الإضافي. ومع ذلك في تنفيذها، تختلف كل مدرسة في تنفيذ الأنشطة الدرس الإضافي. لذلك ستبحث الباحث حول تنفيذ الأنشطة الإضافي في مدرسة بسانترين المتوسطة تمولوس نجاوى من حيث التخطيط والتطبيق ودعم العوامل المثبطة.
المشاكل التي أثارها الباحث في هذا البحث هو (1) كيف هي عملية تعلم مهارة كلام وتنفيذ مهارة كلام في مدرسة بسانترين المتوسطة تمولوس نجاوى (2) ما هي العوامل الداعية والعوامل المعرقلة للأنشطة الإضافي باللغة العربية في مدرسة بسانترين المتوسطة تمولوس نجاوى.
الطريقة المستخدمة للحصول على المعلومات والبيانات هي (1) طرق جمع البيانات والتي تشمل: طرق الملاحظة و طرق المقابلة و طرق التوثيق (2) طرق تحليل البيانات في شكل طرق وصفية.
نتائج من هذه المناقشة هي: (1) يظهر تنفيذ الأنشطة الإضافي باللغة العربية في المدرسة بسانترين المتوسطة نجاوى زيادة في مهارات الكلام لدى الطلاب (2) تشمل العوامل الداعمة للأنشطة الإضافي باللغة العربية تحقيق المواد التعليمية ووسائل الإعلام واستراتيجيات التعلم واهتمام الطلاب العالي بالمشاركة في الأنشطة ودعم الآباء. في حين أن العوامل المثبطة في هذا النشاط تشمل ظروف الخلفية التعليمية ونقص أعضاء هيئة التدريس، وقدرة الطالب غير المتكافئة، ونقص الأهداف في التعلم وقلة التقييم لتقييم وقياس قدرة الطلاب على ترقية مهارات الكلام باللغة العربية.