لقد كان في القرآن تصور الى تصنع العالم. نصنع مخلوق في الدنيا وتصنع البشريه عند معملاة بينهن. إن سبب النزول إما أن يكون قصة لحادثة وقعت، وإما أن يكون سؤالًا طُرِحَ على رسول الله صلى الله عليه وسلم لاستكشاف حكم في موضوع، فينزل القرآن إثر الحادثة أو السؤال. والقران دليل وتوجيه للمسلمين يحتمل على مهمة الاحاديث لتدبر وتعليم على المسلمين، ولم يستثناء على الاحاديث الحيل المعاملاة كان بالمحمودة واما ان يكون بالمذمومة. المعاملاة بالمحمودة اكثر ودضها بالمذموة كان اكثر. أحد معاملاة المذمومة يعنى الخدعة اي الحيلة بين الناس في حياتهم. تبحث القرآن على الخدعة والمفرادة المترادف به اي بالمعنى الحيلة. وسنبحث على لفظ الخداع عند شيخ محمد بن صطفى الزوحيلي بالطريقة الموضوعية والتحليلية التصويرية. وتحصيل في هذه البحث يعنى كل الخيلة حرام الا الخدعة وخاص عند في الحرب