المشكلة التى قدمتها الباحثة في هذا البحث هي: (1) كيف تنفيذ تعليم المحادثة الثانية باستخدام طريقة المناقشة لدى طلبة قسم تعليم اللغة العربية السنة الدراسية 2016 بجامعة والى سونجو الإسلامية الحكومية سمارانح؟ (2) ما العوامل الداعمة والعوامل المانعة في تعليم المحادثة الثانية باستخدام طريقة المناقشة لدى طلبة قسم تعليم اللغىة العربية السنة الدراسية 2016 بجامعة والى سونجو الإسلامية الحكومية سمارانج؟.وأهداف من هذا البحث هي: (1) لمعرفة كيف تنفيذ تعليم المحادثة الثانية باستخدام طريقة المناقشة لدى طلبة قسم تعليم اللغة العربية السنة الدراسية 2016 بجامعة والى سونجو الإسلامية الحكومية سمارانح. (2) لمعرفة ما العوامل الداعمة والعوامل المانعة في تعليم المحادثة الثانية باستخدام طريقة المناقشة لدى طلبة قسم تعليم اللغىة العربية السنة الدراسية 2016 بجامعة والى سونجو الإسلامية الحكومية سمارانج. الطريقة المستخدمة لجمع البيانات هي طريقة المشاهدة، وطريقة المقابلة، وطريقة التوثيق، وطريقة تحليل البيانات، في طريقة تحليل البيانات تستخدم الباحثة نمودج Milles & Huberman يعني تخفيض البيانات وعرض البيانات و الاستنتاجات أوالتحقق. نوع هذا البحث هو بحث نوعي ميداني ومدخله نوعي وصفي أما نتائج هذا البحث فهي: 1. تنفيذ تعليم المحادثة الثانية باستخدام طريقة المناقشة لدى طلبة قسم تعليم اللغة العربية السنة الدراسية 2016
تعليم المحادثة الثانية باستخدام طريقة المناقشة بجامعة والى سونجو الإسلامية الحكومية سمارانج تنقسم إلى مرحلتين وهي مرحلة استعداد و مرحلة تنفيذ. في مرحلة التنفيذ هناك ثلاثة برامج وهو المقدمة، عملية تعليم المحادثة الثانية باستخدام طريقة المنافشة (النشيطة الأساسية)، والاختتام. يبدأ المحاضر التعليم بالسلام، و يستمر أن يبداء ريئس الجلسة برنامج المناقشة ثم يناقش المقدم الموضوع، و يفتحه فرصة السؤال و الإجابة، يجيب المقدم الأسئلة من المشتركين ويشرح الرئيس نتجة المناقشة، و يختتم برنامج المناقشة. يكتب المحاضر أخطاء تلفظ المفردات وأخطاء معاني الكلمات ثم يصحّحها، والاخر يختم المحاضر تعليم المحاذثة الثانية ويتبين حضور الطلبة قبلها.2. العوامل الداعمة و العوامل المانعة في تعليم المحادثة الثانية باستخدام طريقة المناقشة
أن العوامل الداعمة في تعليم المحادثة الثانية باستخدام طريقة المناقشة لدى طلبة قسم تعليم اللغة العربية السنة الدراسية 2016 قليل منها العوامل الخارجية مثل البيئة العربية وجود المقالة، ووجود التسهيلات الكاملة، وجنبا مع لعب التخمين ومشاهدة المسجل لذلك لايشعر الطلبة بالملل. وأما العوامل المانعة كثير منها العوامل الداخلية على الطلبة، فهي نقصان استيعاب المفردات، ونقصان قدرة المادة، والحياء والخوف عن الأخطاء في التكليم العربي، ويتمسك الطلبة القواعد المكتوبة في المقالة، وقلة شجاعة في إلقاء الأراء لأنهم يخافون الخطيئات، وقلة الاهتمام.