الخلفية المتنوعة للتلاميذ ستؤثر على مستوى إتقان اللغة العربية، فهم المحتوى المقروء يعتمد بشكل كبير على القويد التي تشمل علم النحو والصرف. في المواد التعليمية العربية ستكون هناك عدة مشاكل في القدرة على إتقان القراءة منها مشكلة قراءة الحروف العربية وفهم المحتوى المقروء وكذلك إتقان القواعيد وخصوصية المفروضة أمر ضروري جدا في تعليم اللغة العربية وخاصة في قرعة مهاره بحيث يجب النظر بجدية في عملية تعليم المواد العربية حتى يمكن تحقيق أهداف التعليم.
أسئلة البحث في هذا البحث هي: (1) كيف عملية تعليم مهارة القراءة لدى تلاميذ الفصل السابع بالمدرسة المتوسطة الإسلامية الحكومية 4 رمبانج؟ (2) ماهي الأخطاء في قراءة النصوص العربية لدى تلاميذ الفصل السابع بالمدرسة المتوسطة الإسلامية الحكومية 4 رمبانج؟ و لمعرفة عملية تعليم تلاميذ في مهارة القراءة و لمعرفة على الأخطاء في قراءة النصوص العربية .و في هذا البحث اختارت الباحثة الطريقة النوعي، ولجمع البيانات يستعمل الباحثة بثلاثة طرق و هي الملاحظة والمقابلة و التوثيق ، و طروق المستخدمة لتحليل البيانات بعد جمعها، هي: تخفيض البيانات، عرض البيانات، وتحقيق البيانات
النتائج من هذا البحث هي: (1) سار عملية تعليم اللغة العربية في الفصل السابع " أ " با المدرسة المتوسطة الإسلامية 4 رمبانج موافقة بمكاونات التعليمية الموجودة و هي تهدف إلى قدرة الطالبات في قراءة النصوص العربية بشكل صحيح وصحيح ، وتمييز الكلمات ، والقدرة على إعادة سرد وفهم محتويات نصوص القراءة.، مادةها التعليمة "العنوان" و نوع قراءتها القراءة الجهرية والطريقة التعليمية المستخدمة للمعلم هي الطريقة القراءة والواسائل التعليمية فيها هي جوجيل ميت و وتساب و الكتاب الدراسي، و قوم المعلم تلاميذه بإعطاء الواجب المنزلي الى التلاميذ.
وجدت الباحثة ثلاث مشكلات في قراءة النصوص العربية لتلاميذ الفصل السابع " أ " و هي : أخطاء الفصيحة في قراءة النصوص العربية، أخطاء في المختلفة بين قراءة النصوص العربية وقراءة القرآن، أخطاء في هِجَاء حروف الهجائية و تسبب وجود تلك المشكلات بعواملين هي العوامل اللغاوية.