كيفية التداوى القديمي بسيط يدل على أن الداء المنتشر في تلك الزمان المعتدل. هذه المسائل يخالف بضرب الأمراض في الزمان الأن, ونمط الحياة من أكثر الناس غير صحة ولا طيب, فيصدر الداء والامراض المتنوعة منه بل كانت مخطورة وممية. يختار بعض الإنسان بالمداوة الخيارية والعشبية بالنسبة الى المداوة الطبية والعصرية لأي سبب. ومن المداوة الخيارية والشعبية هي الأواس ولو كان غريبا. نحوى جاء المرضى الى العيادة اواس الكي في فوجان كادينج, دماك.
واما الغرض من هذ البحث فهو كيف تطبيق الاواس في تلك العيادة وما ارتباطه بالحديث. لذا, بحثت الباحثة الى تلك العيادة مباشرة واستعملت قواعد فهم الحديث للامام يوسف القرضاوي لفهم الارتباط بين الاواس والكي.
اواس الكي نوع من انواع الكي الحديث, بأن لا يحمى الحديد الخاص بالنار مباشرة بل بأي الدواء الخاصة والزيتون. والطبيب او العامل الصحي الذي يعمل الاواس, عليهم ملقب ب Av, Avasionolog. قد اخرج هذا اللقب لمن نجح من الامتجان الاخير في معهد الطب الاسلامي.
وبفهم الحديث المساعد بالقواعد للامام يوسف القرضاوي, نعرف ان الاواس احدى الطريقة في التداوى, لاعطاء الاثار الحسنة للمريض إما في الحماية والرحابية. واما هدف التداوى الحقيقي فهو لنيل الشفاء والصحة. ووسائلها متنوعة منها: شرب العسل لمسهل الدم, الحجامة للجراحة, والكي للعراق, والاواس للاضطراب ونحوها. كلها اصل العلاج المستعمل مطابق بالداء والافات. اما حكمها كلها مباح حينما لا توجد منها الضرار الأكثر من منافعها.