بؤرة المشكلة في هذا البحث هي كيف استعمال الطريقة الغناء لترقية مهارة الاستماع و تعرف المفردات الجديدة للفصل العاشر في مدرسة العالية الإتحاد إبن الأمة تافونج مكمور ؟ ما العوامل الدافعة والعائقة في الاستعمال الطريقة الغناء لترقية مهارة الاستماع و تعرف المفردات الجديدة ؟ كيف ترقية مفهوم الطلاب باستعمال الطريقة الغناء ؟. والأهداف من هذا بحث معرفة كيفية استعمال الطريقة الغناء لترقية مهارة الاستماع و تعرف المفردات الجديدة للفصل العاشر في مدرسة العالية الإتحاد إبن الأمة تافونج مكمور. وفهم العوامل الدافعة والعائقة و معرفة ترقية مفهوم الطلاب في استعمال الطريقة الغناء لترقية مهارة الاستماع و تعرف المفردات الجديدة. وهذا البحث يستحدم بحث وصفي ويدل على نوع البحث الميداني أو البحث الوصفي الكيفي في مدرسة العالية الاتحاد إبن الأمة تافونج مكمور. جمعت البيانات بثلاثة طرق، هي المشاهدة والمقابلة والتوثيق. والطرق المستخدمة لتحليل البيانات بعد جمعها هي تخفيض البيانات، وعرض البيانات، وتحقيق البيانات.
ونتائج هذا البحث هي: لتعليم مهارة الاستماع , المدرس لابد لديهم المهارات الخاصة و يستطيع أن يديرأنشطة التعلم. و إتقان المفردات هو مبدأ تعلم اللغة الشرط الرئيسي للمهارات اللغوية, لأن جودة لغة الشخص تعتمد على نوعية وكمية مفرداته. أن طريقه في استخدام وسائل الإعلام الغنائية إحدي من الطرق المطبقة في تعلم اللغة العربية. وإستحدمت مدرس اللغة العربية في مدرسة العالية الإتحاد إبن الأمة طريقة الغناء لترقية مهارة الاستماع لدى الطلاب فصل العاشر. قبل بداية التعليم, هناك إعداد التدريس البسيط و غرفة الخاص كذلك إختيار الغناء المناسب. و يوجد عوامل الدافعة و عوامل العائقة الذي ييدافع هذه الطريقة ويعائقها. و ترقية مفهوم الطلاب بين استعمال طريقة الغناء لترقية المهارة الاستماع و تعرف المفردات الجديدة.