كفاءة فهم المعنى هي نواة في مهارة القراءة. يجب المدرّس على أن يهتمّ و يرعى إلى ثلاثة عناصر لإيجاد هذا الفهم, يعنى تأييد المعنى من المادة المقروءة. إذا هدفت القراءة لفهم النصّ المقروء, فتعليها يهدف إلى تدريب الطلبة على فهم مادّة مقروءة. فلابدّ للمدرّس في تعليم القراءة أن يعدّ تقنيات مختلفة, و يعوّد الطلبة و يرغمهم لفهم النصّ مستقلا, و أهمه أن يعرف المدرّس كيفية تأليف الطلبة إلى أن يكون قادرين على التعلم بنفسهم.هذا البحث من البحث الكميّ المقارنيّ، لأن البيانات في هذا البحث تحلّ بالتحليل الإحصائي. البحث المقارنيّ من اللغة الإنجيليزية (Comparative). ثم تقنيات جمع البيانات عن طريق المقابلات و الاختبارات. و تحليل البيانات في عدات خطوات وهي: تجمع البيانات من البيانات التي تم جمعها ثم يقسم المجموعات بشكل المنهجي و يستخلص النتائج من خلال التحقق من البيانات بين المتغيرين X و المتغيرين Y بما في ذلك 40 و19 عينة. ثم تم اختبارة بشكل أعمق مع WSTAT و SPSS. من نتائج البحث يمكن الاستنتاج أن هناك اختلافات في مهارات القراءة و فهم المعنى بين طلبة في المعهد وغيره. لأن من العوامل البيئية وعملية التعلم المختلفة.
الكلمات الدالة : مهارة القراءة, فهم المعنى, طلبة في المعهد, و خارجه