التعليم هو أساس مهم في تشكيل جيل شاب كفء وتنافسي للغاية في عصر العولمة مثل اليوم. واحدة من الموضوعات التي تلعب دورا هاما في تشكيل مهارات الاتصال هي اللغة العربية. في مدرسة الثانوية مفتاح السعادة مجين سيمارانج، يتم تدريس المواد العربية لتلاميذ الصف السابع. ومع ذلك، كما هو الحال في العديد من المدارس، هناك عدد من مشاكل التعلم. لا يمكن فصل مهارات الكتابة لدى التلاميذ في المواد العربية عن الجوانب اللغوية (الصوتيات، المفردات، القواعد الإعراب، والكتابة) وغير اللغوية (التلاميذ، المعلم، الوسائط التعلمية، العوامل الاجتماعية).
أحد العوامل الرئيسية التي تؤثر على مهارات الكتابة لدى التلاميذ هو نقص مصادر التعلم الكافية في المواد العربية. عدم وجود ممارسة عملية تتطلب القدرة على كتابة اللغة العربية أيضا ممارسة عملية كبيرة. قدرة التلاميذ على فهم الوظائف الاجتماعية والبنية والعناصر اللغوية. قدرة التلاميذ على تحليل الأفكار من النصوص البسيطة. قدرة التلاميذ على تقديم نتائج تحليل الأفكار من النصوص البسيطة. قدرة التلاميذ على تطبيق القواعد المتعلقة بشكل ومعنى ووظيفة الترتيب النحوي في النصوص الوصفية البسيطة. قدرة التلاميذ على تأليف نصوص وصفية بسيطة. قدرة التلاميذ على إظهار أفعال الكلام لإعطاء وطلب المعلومات المتعلقة بالموضوع. بالإضافة إلى ذلك، تعد المرافق والبنية التحتية عناصر مهمة في دعم فعالية التعلم في مؤسسة تعليمية. للتغلب على المشاكل المختلفة المتعلقة بتعلم تلاميذ الصف السابع في المواد العربية في المدرسة الثانوية مفتاح السعادة مجين سمارنج، يستخدم المؤلف طرق البحث المسحي ويتم جمع البيانات من خلال الاستبيانات والمقابلات مع المعلمين وتلاميذ مدرسة الثانوية مفتاح السعادة. وهكذا، تقدم هذه الدراسة لمحة عامة عن مشاكل مهارات الكتابة لدى تلاميذ الفصل السابع في المواد العربية في المدرسة الثانوية مفتاح السعادة مجين سمارنج، وتوفر أساسا لتطوير استراتيجيات التعلم التي تكون أكثر فعالية في تحسين مهارات الكتابة العربية لدى تلاميذ.