إبتدءا من الفصل الأول بمدرسة بيت الهدى الإبتدائية يجب على الطلاب تعلم قراءة القرآن وكتباته الذي هو من غير المنهجية الواجبة في المدرسة. وأهداف المدرسة من إيجاب الطلاب على تعلم قراءة القرآن وكتابته سوى ليقدر الطلاب على قراءة القرآن بسرعة في سن مبكرة هي ليقدر الطلاب على فهم درس اللغة العربية. لذلك يسهل الطلاب على متابعة درس اللغة العربية. سوى القدرة على متابعة درس اللغة العربية, هناك فائدة أخرى من تعلم قراءة القرآن وكتابته منذ سن مبكرة وهي القدرة على قراءة القرآن والسورة القصيرة بفصيح.
بينما الأسلوب المستخدم في هذا البحث هو المنهج الوصفي النوعي. وطرق جمع البيانات هي الملاحظة والمقابلة والتوثيق. والطرق المستخدمة لتحليل البيانات بعد جمعها هي تخفيض البيانات وعرضها وتحقيقها. وتأكيد صحة البيانات هي التثليث، باستخدام المراجع أو الكتب، فحص الأعضاء.
ونتائج هذا البحث هي: 1) منذ وجود الوباء، الأنشطة التعليمية في المدرسة بيت الهدى الإبتدائية نوعان، وهما التعليم بالإنترنت والتعليم بالمواجهة. 2) قدرة الطلاب الفصل الخامس في قراءة النصوص اللغة العربية جيدة جدا، وبعضهم الآخر يقرأون النصوص العربية بقليل التأتأة. بعد المقابلة مع الطلاب الذين يقرؤون بفصيح لأنهم يتعلمون قراءة القرآن وكتابته كل يوم في البيت, يدرس البعض مع والدهم أو أسرتهم أو معلميهم. وبعضهم الآخر من الطلاب الذين لا يستطيعون تعلم قراءة القرآن وكتابته كل يوم بسبب حالة والدهم نادرا في البيت, والتعلم إذا كان هناك الواجب المنزلي فقط. بالطبع هناك اختلافات بين الطلاب الذين يراجعون ويدرسون كل يوم مع الطلاب الذين لا يدرسون كل يوم. 3) ونتائج الحساب بالرموز البسيطة عن الدراسة الارتباطية في تاثير تعليم قراءة وكتابة القران بقدرة قراءة النصوص العربية الفصل الخامس في المدرسة الابتدائية بيت الهدى عالييان. فلذلك, بالنسبة المثوية للطلاب الناجحون أرفع من النسبة المثوية للطلاب الذين لم ينجحوا, تتيقن الباحثة أن تعليم قراءة القرآن وكتابته لدى طلاب الفصل الخامس بمدرسة بيت الهدى الإبتدائية يكون فعالا لترقية مهارة قراءة النصوص العربية.