أحد جهود تطوير إمكانات التلاميذ هي تطوير إمكانة الطلام باللغة العربية. لأن اللغة العربية هي لغة عالمية و لغة المسلمين في كل أنحاء العالم التي لها دور مهم في عبادتهم و معاملاتهم و الشريعة الإسلامية. الجوانب المهمة في زيادة اهتمام التلاميذ بتعلم اللغة العربية هي تكوين تصورا جيدا لتعلم اللغة العربية. التصور هو فكرة أو رؤية الشخص حول شيء ما مقبول من خلال الحواس الخمس. سيجنح التلاميذ يحب الى الأشياء إذا يعتقدها جيدا وممتعا. وإذا اعتقد التلاميذ أن اللغة العربية شيء جيد وممتع ، فسيكون التلاميذ مهتمين بتعلمها.
تنفيد هذا البحث في الفصل السادس بمدرسة نور الهدى الابتدائية الإسلامية الأهلية التي تستتر بمعهد نور الهدى وعنوانها في قرية بلوسوريجو, جوندانج, منطقة سرانجن, جاوى الوسطى ومربيتها الأستاذ اباه شريف هداية الله الحج المكرم. تصورهم على تعلم اللغة العربية أن اللغة العربية ممل وغير ممتهة و سعوبة لتعلمها حتي يكون التلاميذ غير مهتمين بتعلم اللغة العربية ويشعر الصعوبة. لذلك بسبب أقل من المعلمين الأمثل في تعليم اللغة العربية واستخدام طريقة التعليم المملة. حل واحد في تكوين التصور الجيد لزيادة اهتمام التلاميذ لتعلم اللغة العربية هو استخدام طريقة الغناء. طريقة الغناء في تعلم اللغة العربية هي استخدام الأغاني العربية الذي فيه قواعد ومفرادات اللغة العربية لمساعدة التلاميذ و يسهل التلاميذ لخفظها. تكون استخدام طريقة الغناء في عملية تعليم وتعلم اللغة العربية تصورا جيدا في تطوير اهتمام التلاميذ لتعلم اللغة العربية ولتكوين التلاميذ مسرورا في الفصل ولا يشعر بالملل.
طريقة البحث المستخدمة هي البحث الإجرء الصفي. ولها عدة دورات بحثية لمعرفة تطور التلاميذ و لحصول نتائج البحث الصحيح و الأمثل. في كل دورات البحث مراحل البحث وهي التخطيط والتنفيذ والملاحظة والمنعكس. ولكل تنفيذ التعليم يكون درجة التعليم والتعلم المختلفة. وفي بحث بيانة البحث يستخدم أورق الملاحظة والمقابلة والملاحظة المباشرة لتحصيل البيانة الأمثلة. ونتائج البحث الأخير أن تصور التلاميذ في الفصل السادس بمدرسة نور الهدى الابتداءية الإسلامية على تعلم اللغة العربية الجيد والمسرور والممتع حتي التلاميذ مهتمون لتعلمها. ولذلك تطبيق طريقة الغناء مناسب جدا في الفصل الأخر وفي تعليم العربية